فليكن عندك تصميم على تحقيق الهدف ، ولتبحث عن الأعوان الذين يساندونك في تحقيقه ، وكفانا ما ضاع من أعمارنا ✨
عدد الصفحات : 357
خدعوك فقالوا ليس مجرد كتاب وانما أسلوب حياة
من منا لم يصطدم في حياته بمعتقدات خاطئة اعتاد عليها المجتمع حتى غدت جزءا لا يتجزأ من كيانه .
عبارات عديدة على سبيل المثال لا الحصر :
” انك لن تغير الكون ” ..!
“ما لم تصاحبي في الجامعة فلن تتزوجي بسهولة ” !! ..
“تغدَّ بخصمك قبل أن يتعشى بك ” ..
“إن لم تخطئ وأنت شاب فستخطئ وأنت كبير ” ..!
الكثير من المفاهيم الخاطئة التي تربينا عليها وسمعناها كثيراً من الاهل والاصدقاء حتى اختلط علينا الامر بين الصواب والخطأ هل هذه المفاهيم صحيحة ؟؟ هل هي سبيلك الوحيد للنجاح في معترك الحياة .؟
الاجابة ستجدها بين طيات هذا الكنز الثمين حيث ابدع مصطفى حسني ان ينقلك بين مفهوم واخر فيما يخص شتى المواضيع الحياتية معززاً وجهة النظر بأيات من القران الكريم واحاديث نبوية شريفة لتفنيد هذه المفاهيم السلبية الهدامة للشخص والمجتمع .
الكتاب يحاكي الفئة الشابة بأسلوب سلس قريب من القلب حيث
سيعود بك الى الأساسيات التي من خلالها نستطيع ان نعيد بناء انفسنا ومجتمعاتنا من جديد بطريقة سليمة وصحيحة وبمفاهيم ايجابية ليجعلك شخص تستند على قاعدة قوية وسليمة تستطيع ان تجابه بها نفسك والحياة من خلال عبقرية الداعية مصطفى حسني بدمجه الاكثر من رائع بين تعاليم ديننا بالمواقف الحياتية ليثبت لنا ان الدين اساس حياتنا .. “الدين” السلس بعيداً عن المغالاة والتعصب .
من الكتب التي تحتاج ان تعود اليها دائماً .. سيضيف لك الكثير ❤️